إذا كان السؤال هو لماذا لم أولد ذكر: ( لله في خلقه شؤون )
إذاكان السؤال يا ليتني ولدت ولد: ( جوابه عند البنت) لماذا هذا التمني.
إذا كان لماذا الولد له كل الحرية والبنت مقيدة ؟؟.
جوابي هو:
بخض النظر عن ديننا الحنيف هنا نتكلم عن الواقع للأسف؟
بالصيغة النحوية الولد فاعل والبنت مفعول فيه؟؟ وهنا أقصد الشرف.
وبالعامية إيقولوا البنت دائما يلحقها العار( حاشا العفيفات)
أتمنى أنني أضفت شئ لهذا التساؤل وشكرا للجميع وخاصة البنات وأستسمحكن حول هذه الإضافة.