أولاد عزوز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أولاد عزوز

قرية الذئاب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» الصداقة.....
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالأربعاء مايو 04, 2016 7:44 am من طرف فارس الزيبان

» سجل دخولك اليومي بكتابة دعاء
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 18, 2015 7:38 am من طرف أوراق الخريف

» يقول احد الشباب :
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالإثنين فبراير 16, 2015 6:35 am من طرف أوراق الخريف

»  صور الصفقات المغربية (أرض، بحر وجو)
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالإثنين فبراير 16, 2015 6:32 am من طرف أوراق الخريف

» عيسى الجرموني الصوت الصداح الذي زلزل أركان أوبيرا فرنسا
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 29, 2014 3:14 am من طرف فارس الزيبان

» إهداء لكل الأعضاء
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 23, 2014 4:58 am من طرف فارس الزيبان

» رمضان كريم يا اصدقاء
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 23, 2014 4:55 am من طرف فارس الزيبان

» الطيار... فاطمة يوسفي
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالسبت مايو 03, 2014 11:19 am من طرف جبل الاوراس

» سجل دخولك بالتحية والسلام مفتديا بخبر الأنام
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالسبت مايو 03, 2014 11:17 am من طرف جبل الاوراس

مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
sousou dk
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
لمسة
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
أوراق الخريف
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
فارس الزيبان
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
الحرة أميرة الأوراس
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
أمير الأوراس
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
AMINE
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
NINA ANGEL ROXY
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
جبل الاوراس
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 
الأمير أسمر
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_rcapالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Voting_barالبلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Vote_lcap 

 

 البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمير الأوراس
أمير
أمير
أمير الأوراس



البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Empty
مُساهمةموضوع: البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر   البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 13, 2012 1:13 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تحية مني إلى كل الأحرار و كل الشرفاء و كل من يعشق الجزائر مثلي و اليوم يشرفني أن أتقدم إليكم بقصة قصيرة من تجاربي كنت أفكر أن أنشرها رفقة عديد أعمال لكن رأيت أن الأمر قد يأخذ وقتا كثيرا فقررت أن أتخلى عنها بالمجان لكل الناس عسى أن تكون لهم القصة عبرة مع العلم أنها موجهة بشكل خاص إلى الأحرار و المقهورين .

فالقصة تقول أيها الناس:
أنه في زمن كثرت فيه الحروب كانت هناك أرض طيبة يعيش بها أشخاص طيبون تضخ قلوبهم النخوة أكثر من ضخها للدم، و كان يسري في عروقهم الشرف و حب الوطن أكثر من الدم، فما كان للدم في جسمهم فائدة غير أن يسقوا به تلك الأرض الطيبة.
لم تهنأ هذه الأرض و لم تكن بمنأى عن الأعاصير و العواصف الإستعمارية فقد غزاها الغزاة و عاثوا فيها فسادا فنهبوا خيراتها و أحرقوا حقولها و بساتينها و قتلوا رجالها و اغتصبوا نساءها و يتموا صغارها و ذلوا شيوخها و ظلت الأرض الطيبة تتخبط في مستنقع الظلم و الاضطهاد و ما كان للشرفاء فيها إلا أن يعلنوا ثورة أقرب ما يمكن للعبة قمار فما كانوا يعلمون نتيجتها إلا أن شعارهم المشترك و الموحد "النصر أو الشهادة" فرفعوا عهدا على أن يعيشوا أحرار أو يموتون بكرامة و كان لهذا القرار صدى رددته كل جبال تلك الأرض الطيبة.
فلبى الكبار و الصغار النداء و كانوا نارا على الغزاة أتت على كيانهم لكن كل هذا ما كان كافيا لأن فرسان تلك الأرض لم يكونو كفؤا للغزاة في السلاح و الإمكانيات و ما كان لهم إلا أن يجتمعوا في ثلة و يتناقشوا طريقة و سبيلا إلى الخلاص فقد بدأ عداد الشهداء بالتسارع .
و كان في تلك الأرض الطيبة جبل حكيم يدعونه "بجبل البركات"، و الذي أتى فجأة كشعاع نور في ذهن أحد الفرسان و اقترح على البقية أن يزوروا هذا الجبل عساهم يظفرون منه بحكمة أو وسيلة تعينهم في حربهم على الغزاة و فعلا لقي الإقتراح تجاوب كل الفرسان و عزموا على زيارة "جبل البركات".
بعد سفر طويل وصل الفرسان أخيرا إلى "جبل البركات" حينها ترجل قائدهم على حصانه و تقدم ببضع خطوات إلى ذلك الجبل و حياه بتحية الفرسان و كانت مليئة بالإيمان و العزم في قضية شعب و أمة. فحياه الجبل بدوره تحية وقار و استعداد على البوح بما فيه خلاص للأرض الطيبة.
فبادر الفارس مخاطبا جبل البركات: أيها الجبل العالي البعيد القمة، لقد نصبك الله جل علاه في هذه الأرض الطيبة و اصطفاك ببركاته و أمرك أن تكون حارسا و حكيما تحميها و تكون للخير فيها مرشدا و دليلا و تكون لأحرارها مأوى و ملجأ و ما مجيئنا إليك إلا لرغبة ملحة في أن نقر بحكمتك و بركاتك عدو الله و الوطن الذي استباح دماء أبنائنا و إخواننا و دنس شرفنا، و أنهك كيان أرضنا الطيبة، فما كان من قوة سواعدنا شئ أمام أسلحة الغزاة و ما كان من ثورتنا ببضع أسلحة بسيطة شئ أمام ماكنات العدو إلا تسارعا في عدد ضحايانا كتدفق الدم من أوردة الذبيحة، و نحن بالله عاجزون عن إيقاف هذا النزيف و عاجزون على ردع المجرمين، و نحن هنا يا "جبل البركات" نطلب أن تشير لنا إلى ما فيه خلاص لنا من محنتنا و محنة أرضنا الطاهرة و يكون عونا لسلاحنا و أملا في عزيمتنا فنحن نؤمن بك نصيرا بمشيئة الله.
فسكت "جبل البركات" حينا حتى تبادر إلى الفرسان أنه يرفض مساعدتهم و أخذت الأفكار و و التساؤلات تأخذ الفرسان إلى جهات و تصورات مختلفة لكن "جبل البركات" ينطق و يمحي كل تلك التصورات و يجيب على التساؤلات:
أيها الفرسان... أرضكم هي بساطي فما آلمكم من حالها إلا و قد زعزع مقامي قبلكم لأن ما باليد حيلة فأنا كما ترون شيخ عاجز لا أستطيع الحراك و ما ينفع الشباب من شيخ عاجز إلا قطع مسيرتهم و عرقلتها و تأخيرهم عما يقدمون إليه، لكن لا يعني كل هذا أنني أرفض مساعدتكم فمن يبخل على مقاما هادئا لا يهتز، و من يبخل على نفسه بساطا نضيفا من الدنس و النجاسة ،و أنا مؤمن بأن شهامتكم و عزيمتكم ستريح مقامي و تنعش بساطي و إني لمعينكم و معين نفسي في محنتنا جميعا فاقبلوا إلى الكرامة و الشرف .
فأخذ "جبل البركات" في يده بلورة تشع نورا تعجب لمرآها الفرسان و سألوا "جبل البركات" بنبرة استغراب عن ذلك الشيئ بين يديه، فأجابهم: هذه "بلورة مباركة" نفخت فيها ببركاتي و أحطتها بحكمتي فإن أنتم آمنتم ببركاتي و حكمتي كانت لكم معينا في مسعاكم فشعاعها قاتل لأنه مزيج من "شمس النصر و نور قلب أهل أرضنا الطيبة" فلا سلاح يقوى عليها، و هي قاتلة للغزاة بإذن الله، لكن احذروا أن تطالها أيدي العملاء فتتحول من نعمة لكم إلى نقمة عليكم، فإن قهرتم العدو فاجعلوا بينكم و بين الله و عباده عهدا على حفظها من الأيادي القذرة و المنافقين الخونة ،واحرصوا على أن تبقى بين الأيادي الطيبة و الأيادي الفتية فإن التجاعيد في أيدي الشيوخ تضخمها و تفقدها قوتها و شعاعها.
فشكر الفرسان"جبل البركات" بأبلغ عبارات الشكر و حيوه بأعظم تحايا الحب و الإخلاص و قطعوا له عهدا بأن يحفظوا الأمانة و ينتصحوا بنصيحته و ينتهوا عما نهاهم عنه، و هموا مقبلين إلى قضيتهم من جديد و كلهم أمل في غد أفضل بسلاح بسيط و بلورة مباركة و عزيمة باركها"جبل البركات".
و لم يمر إلا فترة وجيزة حتى استطاع الفرسان أن يقهروا الغزاة بمشيئة الله و بفضل التضحية و "البلورة المباركة" و الحكيم "جبل البركات" فكانت التضحية كبيرة و دفعوا ثمن قضيتهم قافلة شهداء سقوا تلك الأرض بدمائهم الطاهرة فمن الفرسان من استشهدا و منهم من بقي حيا حمل الأمانة كما أمر "جبل البركات".
فأخذت الأمانة تنتقل من يد إلى يد و الأرض الطيبة تنعم ببركاتها بعد الحرب، لكن تشاء الأقدار أن يأتي الزمن على تلك البلورة بما نهى عنه "جبل البركات" فقد بدأت اللعنة حين طالت الأيادي القذرة تلك البلورة و أخذت تستعملها لأغراض لا تتماشى و مصلحة الأرض الطيبة، و بدأت معاناة البلورة المباركة و تبعتها معاناة الأحرار الذين كانوا يدركون جيدا أن البلورة في خطر لأن بعضا ممن كان في الحرب عرف بسر البلورة و نقله إلى الأحرار قائلا أن الفرسان نقلوا عن "جبل البركات" بأن البلورة لا يجب أن تمسها الأيدي القذرة و لا أيدي الشيوخ فهذا يفقدها تأثيرها و بركاتها.
و هذا ما جعل الأحرار يحاولون جيدا أن ينتزعوا تلك البلورة من بين الأيادي القذرة و حفظها من النجاسة لكن طغيان الأشرار حال دون ذلك و كان جوابهم دائما أن البلورة في أمان و أنهم أدرى بمصلحتها و أنهم أقدر على حفظها.
قال تعالى :وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ"
صدق الله العظيم
و هذا قطع تماما الأمل في الجيل الفتي من الأحرار بأن يحمل أمانة أجداده و رغبتهم في حمل ذلك المجد ذهب بهم إلى حد الهوس ما جعل بعضهم يحاولون خلق بلورة مماثلة فأخذوا يقلدون و ينشئون بلورات مختلفة بمختلف الألوان ، فلما وصل إلى مسامع الأشرار خبر إنشاء بلورات مشابهة تملكهم الخوف من أن يفقدوا المكانة بين أهل تلك الأرض الطيبة و ما كان عليهم سوى أن يصاحبوا الشياطين و ينتصحوا بنصائحهم حتى بلغ بهم الأمر إلى أن يحاولوا تضخيم تلك البلورة و يزيدوا بريقها بإدخال الذهب و القطع النقدية في تركيبتها فيخدعوا بذلك الناس على أنها الأكبر و الأكثر لمعانا و يقنعوهم بأنهم أصحاب الحق و الصدق ، لكن الله عزيز رحيم بعباده فإن أراد يكشف المنافقين و الخونة بما يصنعون، فأيديهم القذرة و المجعدة جعلت البلورة المباركة تتضخم و تتضخم حتى ثقلت فحملوها على ظهورهم لكنها لازالت تتضخم و تتضخم حتى أسلموا و سقطوا و هوت البلورة على رؤوسهم و سحقتهم.
فيفرح أهل الأرض الطيبة بمصير أولئك الأشرار و يعلنوا الأفراح . لكن فرحتهم كان ينقصها أن تعود البلورة المباركة إلى طبيعتها وهذا لا يمكن إلا في حالة واحدة.
سأترك للقارئ الكريم فرصة التفكير ففي كل الظروف فإن القارئ هو أحد مواطني هذه الأرض الطيبة و لا شك أنه سيعطينا اقتراحا لصالح البلورة المباركة و الأرض الطيبة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://army-dz.montadarabi.com
لمسة
مستشار
مستشار
لمسة



البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر Empty
مُساهمةموضوع: رد: البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر   البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر I_icon_minitimeالخميس يناير 17, 2013 3:37 am

بارك الله فيك ولك اخي امير

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البلورة المباركة (قصة من الواقع) تعنيك أيها الجزائري الحر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إلى أين أيها الجزائري؟
» الشاب الجزائري المسكين
» صور للجيش الجزائري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أولاد عزوز :: منظمة الحقيقة الإلكترونية السرية ORES :: المنتدى السياسي و الإخباري :: صفحة حرة-
انتقل الى: