أولاد عزوز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أولاد عزوز

قرية الذئاب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» الصداقة.....
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالأربعاء مايو 04, 2016 7:44 am من طرف فارس الزيبان

» سجل دخولك اليومي بكتابة دعاء
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 18, 2015 7:38 am من طرف أوراق الخريف

» يقول احد الشباب :
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالإثنين فبراير 16, 2015 6:35 am من طرف أوراق الخريف

»  صور الصفقات المغربية (أرض، بحر وجو)
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالإثنين فبراير 16, 2015 6:32 am من طرف أوراق الخريف

» عيسى الجرموني الصوت الصداح الذي زلزل أركان أوبيرا فرنسا
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 29, 2014 3:14 am من طرف فارس الزيبان

» إهداء لكل الأعضاء
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 23, 2014 4:58 am من طرف فارس الزيبان

» رمضان كريم يا اصدقاء
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 23, 2014 4:55 am من طرف فارس الزيبان

» الطيار... فاطمة يوسفي
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالسبت مايو 03, 2014 11:19 am من طرف جبل الاوراس

» سجل دخولك بالتحية والسلام مفتديا بخبر الأنام
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالسبت مايو 03, 2014 11:17 am من طرف جبل الاوراس

مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
sousou dk
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
لمسة
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
أوراق الخريف
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
فارس الزيبان
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
الحرة أميرة الأوراس
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
أمير الأوراس
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
AMINE
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
NINA ANGEL ROXY
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
جبل الاوراس
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 
الأمير أسمر
 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_rcap الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Voting_bar الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Vote_lcap 

 

  الانفجار الكبير بين العلم والقرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sousou dk
فريق général de corps d’armée
فريق  général de corps d’armée
sousou dk



 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Empty
مُساهمةموضوع: الانفجار الكبير بين العلم والقرآن    الانفجار الكبير بين العلم والقرآن I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 7:16 am

الانفجار الكبير بين العلم والقرآن

يتميَّز كتاب الله تعالى بأنه يخاطب العقل والروح معاً، فيتحدث عن الحقائق
العلمية وبالوقت نفسه يدعم هذه الحقائق بالهدف منها، وهو الوصول إلى الله
تعالى، أي يتخذ من الحقيقة العلمية وسيلة للتقرب من الخالق جلَّ شأنه.
وكلما اكتشف العلماء حقائق علمية جديدة كان للقرآن السَّبق في ذلك، فنحن
في كتاب الله أمام معجزة متجددة تناسب كل زمان ومكان، فالقرآن كتاب مُعجزٌ
للبشر جميعاً كلٌّ حسب اختصاصه.

فمن أحبَّ أن يعرف نبأ السابقين فليقرأ القرآن، ومن أحبَّ أن يدرك
الحقيقةالحاضرة فسيجدها في هذا القرآن، ومن أراد أن يُبحر إلى عالم
المستقبل فعليه أن يفتح قلبه أمام هذا القرآن. والميزة التي تميزت بها
معجزة سيد البشر عليه الصلاة والسلام، أنها معجزة مستمرة ومتجددة تأتي في
كل عصر بإعجاز جديد يناسب لغة هذا العصر.

فجميع المعجزات السابقة لرسالة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم كانت
محددة في زمان ومكان، بينما المعجزة القرآنية تجاوزت حدود الزمان والمكان
وحتى حدود اللغة. فالحقائق العلمية التي يقررها العلم الحديث هي ذاتها في
جميع أنحاء العالم.



القرآن يتحدث عن بداية للكون

هل للكون بداية؟ وكيف بدأ الكون؟ وكيف كان شكله؟ ومتى بدأ؟وإلى أين يسير؟
هذه أسئلة طرحها الإنسان منذ القديم، ولكن لم تبدأ الإجابة عنها بشكل علمي
إلا منذ بداية القرن العشرين، فماذا يخبرنا علماء الفلك، وما هي الحقائق
العلمية التي وصلوا إليها؟

منذ نصف قرن تقريباً بدأ العلماء يرصدون الأمواج الكهرطيسية القادمة إلى
الأرض، وقاموا بتحليل هذه الأمواج وتبين أنها تعود لآلاف الملايين من
السنين! معظم العلماء الذين درسوا هذه الظاهرة أجمعوا على أن هذا النوع من
الأشعة ناتج عن بقايا انفجار عظيم وعادوا بذاكرتهم إلى بداية الكون
وتوسُّعه فاكتشفوا أن الكون كله قد بدأ من نقطة واحدة!

بما أن الكون اليوم يتوسع باستمرار فلا بد أن حجمه كان أصغر حتى نعود
لنقطة البداية، ومن هنا برزت للوجود نظرية الانفجار العظيم التي تفسِّر
نشوء الكون من كتلة ذات وزن عظيم جداً، انفجرت وشكلت هذه المجرات ولا يزال
الانفجار مستمراً حتى يومنا هذا.

هذه النظرية أصبحت اليوم حقيقة علمية يقينية تؤكدها كل الظواهر
والمكتشفات، ولا أحد يستطيع اليوم أن ينكر حركة المجرات مبتعدة عنا والتي
تبلغ سرعتها أكثر من عشرة آلاف كيلو متراً في الثانية الواحدة! هذه
الحقيقة العلمية نجد حديثاً دقيقاً عنها في كتاب الله تعالى الذي فيه
تفصيل كل شيء. يقول عز من قائل: (أَوَلَمْ
يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا
رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ
أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30]
، وهنا يتفوق البيان القرآني
على حقائق العلم الحديث. فالعلم الحديث يسمى بداية الكون (كتلة) وهذه
تسمية غير صحيحة علمياً، فالكتلة لا تشير إلى أي نوع من أنواع البناء أو
الحركة.

بينما القرآن يعطينا مصطلحاً دقيقاً وهو (الرتق)
وفي هذه الكلمة نجد إشارة إلى البنية النسيجية للكون، وفيها إشارة إلى
وجود النظام منذ بداية الخلق وليس كما يصفه العلماء بأن الكتلة الابتدائية
التي خُلِق منها الكون كانت تعجّ بالفوضى!

وفي كل يوم نجد العلماء يعدلون مصطلحاتهم ويغيرونها بما يتناسب مع
جديد الاكتشافات، ولكن الله تعالى خالق هذا الكون والذي يعلم السرَّ وأخفى
حدَّد المصطلحات الدقيقة والثابتة منذ بداية نزول القرآن.

يتابع القرآن تفوقه على العلم من خلال كلمة (فَفَتَقْنَاهُمَا)
ففي هذه الكلمة يتجلّى كل النظام في عملية فتق الكون وتشكيل هذه المجرات
التي نراها. فالعلم يسمي هذه العملية بالانفجار وكلمة (انفجار) لا تفيد
إلا الفوضى، فلا يمكن للانفجار أن يكون منظماً أبداً. بينما الكلمات التي
يستخدمها خالق هذا الكون والخبير بأسراره هي كلمات واقعية: (الرَّتق) و(الفتق)، فالنسيج الكوني كان رتقاً ففتقه الله تعالى بقدرته.

وتأمل معي كلمة (فَفَتَقْنَاهُمَا)كيف
تعبر عن طاقة وقدرة عظيمة وصفها الله تعالى ليبدأ بها خلق السماوات
والأرض، وإن الكلمات التي يستخدمها العلماء لتعجز فعلاً عن وصف حقيقة
الأمر. فكلمة (انفجار) لا تعبر تماماً عن ضخامة الحدث، ولا عن حقيقة هذا
الحدث، بينما نجد كلمات الله تعالى تعطي الدقة في وصف الحقيقة العلمية:إذن
بكلمتين: الرتق والفتق، وصف الله تعالى نشوء الكون، بينما نجد آلاف
الأبحاث العلمية في هذا المجال وبالرغم من هذا الكم الضخم من المؤلفات لم
يتمكن العلماء من تلخيص نظريتهم عن بداية الكون بكلمات قليلة.

وهنا تتجلى عظمة وإعجاز القرآن بيانياً وعلمياً، فالإعجاز القرآني لا
يقتصر على عرض الحقائق العلمية فحسب، بل يصف هذه الحقائق بدقة بالغة يعجز
البشر عن الإتيان بمثلها. وفي هذه الآية أمر لا بد من ملاحظته وهو بداية
الخطاب في الآية، فالله تعالى يخاطب بها الذين كفروا، وفعلاً تم اكتشاف
بداية الكون على يد غير المؤمنين. فإذا كان القرآن من عند بشر وهو النبي
الأمي عليه الصلاة والسلام، كيف علم بأن هذه الحقيقة ستُكشف من قِبَل
الملحدين فوجَّه الخطاب لهم؟

إذن هذه الآية تمثل معجزة علمية، فقد بدأت بخطاب الكفار بحقيقة كونية هم
من سيكتشفها، ثم وصَفَت الحقيقة الكونية هذه بأقل عدد ممكن من الكلمات.
وخُتمت الآية بالهدف من هاتين الحقيقتين وهو الإيمان بالله تعالى: (أفلا يؤمنون)!؟

وهذا يدل على أن وجود الحقائق العلمية في كتاب الله تعالى ليس هدفاً بحد
ذاته، بل هذه الحقائق وسيلة لهدف عظيم وهو الرجوع إلى الخالق سبحانه
وتعالى والإيمان به. ويدل أيضاً على أن المؤمن مكلَّف بإيصال هذه الحقائق
إلى غير المؤمن، إذن الإعجاز وسيلة ندعو بها إلى الله تعالى. وإذا لم ندرس
نحن المؤمنون هذا الجانب الإعجازي المهم ونبلِّغه لغير المؤمنين فمن يفعل
ذلك إذن؟

 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Big3

نرى في هذه الصورة قصة الكون منذ البداية وحتى
العصر الحاضر، وكيف أن الكون بدأ بانفجار عظيم منذ 13.7 بليون سنة، ثم
بدأت الذرات بالتشكل ثم النجوم الأولى ثم المجرات ثم مجموعتنا الشمسية ثم
أخيراً تأتي مرحلة خلق الحياة على الأرض.



القرآن يتحدث عن نهاية للكون

توسع الكون لن يستمر للأبد، بل سيأتي ذلك اليوم عندما يتوقف هذا
التوسع ويعود الكون ليتقلَّص ويصغر حجمه لينتهي عند النقطة التي بدأ منها.
هذا ما تدل عليه بعض الدراسات اليوم عن مستقبل الكون من خلال دورة كونية
بدأها الكون من كتلة ثقيلة انفجرت وشكلت كل ما نراه اليوم في هذا الكون من
كواكب ومجرات وإشعاعات وغازات وغيرها. وسوف تنطوي هذه الأجزاء على بعضها
لتعود مرة أخرى فتقترب من بعضها وتشكل كتلة واحدة من جديد، ولكن كيف بدأت
قصة هذه النظرية؟

في أواخر القرن العشرين بدأ العلماء يلاحظون وجود مادة معتمة تنتشر في
أرجاء الكون وبين المجرات وبكميات ضخمة. وقدّروا حجم هذه المادة بأنها
أضخم بكثير من الكون الذي نراه. إذن المادة التي لا تُرى حجمها أكبر بكثير
من المادة التي نراها.

هذه المادة المظلمة ذات جاذبية تبلغ أضعافاً مضاعفة لجاذبية الكون
المرئي.وفي ظل وجود هذه المادة لن تستطيع أجزاء الكون أن تُفلت وتذهب
بعيداً، ولن يستمر توسع الكون للأبد، بل عند نقطة حرجة من التوسع سوف
يتوقف هذا التوسع، وسوف تبدأ المجرات بالتسارع وتعكس اتجاه حركتها لتعود
من حيث بدأت.

والآن نأتي إلى آية صريحة تحدثنا تماماً عن هذه النهاية ولكن بدقة أكبر،يقول تعالى عن ذلك اليوم: (يَوْمَ
نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا
أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا
فَاعِلِينَ)[الأنبياء:104].
سبحان الله العلي العظيم! ما هذه
الدقة الفائقة في تحديد نهاية الكون؟ إنها المصطلحات العلمية الدقيقة،
إنها فعلاً عملية طيّ لأجزاء الكون، هذا ما تقوله آخر الأبحاث الكونية.

جميع علماء الكون يصرِّحون بأن الخطوط المستقيمة لا وجود لها في هذا
الكون، بل كل شيء منحنٍ. جميع أجزاء الكون من كواكب ونجوم ومجرات ونيازك
ومذنبات وإشعاعات وثقوب سوداء... جميعها تتحرك بأفلاك منحنية. لذلك من
المنطقي أن تكون نهاية الكون منحنية تماماً كما تُطوى الورقة.

إن العلماء اليوم يتصورون الكون على أنه مسطح وليس كروياً. والسبب في هذا
التصور الظواهر الكونية التي يشاهدونها والتي تدل على ذلك. فالمجرة التي
نعيش فيها والتي تُعتبر الشمس أحد نجومها، ليست كروية الشكل، بل هي على
شكل قرص قطره أكثر من مئة ألف سنة ضوئية، وسماكته بحدود الثلاثين ألف سنة
ضوئية.

وهكذا جميع المجرات تأخذ أشكالاً حلزونية أو اهليليجية ولكن تبقى قريبة من
الشكل المسطَّح.فالسِّجِلّ هو الورقة المكتوب عليها، وعندما تُطوى هذه
الورقة فإنها تطوي بداخلها الكلمات المكتوبة وتلفّها لفّاً، وهذا ما سيحدث
فعلاً للمجرات عند نهاية الكون حيث ستلتفّ حول بعضها كما تُلَفّ الورقة.
يتساءل المرء عن هذه الدقة في وصف مستقبل الكون في كتاب الله تعالى، هل
جاءت من عند بشر أم هي بتقدير العزيز العليم؟

في قوله تعالى: (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ)،
نجد إشارة إلى أن بداية الكون يمكن تشبيهها بورقة من النسيج الكوني كانت
ملتفَّة على بعضها ففتقها الله تعالى وباعد بين أجزائها، وهي لا تزال
تُفتح وتتمدَّد حتى يأتي ذلك اليوم لتعود وتلتف وتُطوى.


 الانفجار الكبير بين العلم والقرآن Big4

يؤكد العلماء اليوم أن الخطوط المستقيمة لا
وجود لها في هذا الكون، إنما جميع الأشكال منحنية، وأن المجرات تتوضع على
شبكة نسيجية محبوكة حبكاً محكماً، وهذا النسيج يشبه شبكة العنكبوت.


وأخيــــراً...

وفي هذا المقام نوجه سؤالاً إلى أولئك الذين لا تقنعهم آيات الله عز وجل:
إذا كان القرآن من صنع محمد عليه الصلاة والسلام أو أصحابه، فمن أين جاءوا
بهذا العلم؟ إن فكرة البنية النسيجية أو (ذات الحُبك) لم يتم طرحها إلا في
أواخر القرن العشرين، أي بعد نزول القرآن بأربعة عشر قرناً، كذلك فكرة
البناء الكوني وكذلك توسع الكون وتمدده. ووجود هذه الحقائق في كتاب الله
ألا يعني أنه كتاب حقّ بكل ما جاء فيه؟

فهل ندرك بعد هذه الحقائق قدرة الله تعالى وأنه هو الواحد الأحد؟ وأن
القرآن هو كلام الحق عز وجل؟ وهل ندرك أن القرآن هو كتاب الحقائق العلمية؟
وهل تخضع أعناقنا أمام عظمة كلام الحق تبارك شأنه؟

ربنا ما خلقتَ هذا باطلاً سبحانك...

منقول بقلم المهندس عبد الدائم الكحيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الانفجار الكبير بين العلم والقرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الانفجار العظيم.. تفسير لقصة الخلق
» عالم فيزيائي: الوضوء يزيل آلام المفاصل والقرآن يزود الإنسان بالطاقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أولاد عزوز :: إمارة الأوراس *لكل الناس* :: Extra :: الإسلام و القرآن-
انتقل الى: