لم يمر على افتتاح و بدأ الدراسة في إكمالية بعلي الجديدة سوى زمن قصير لكن في ظرف قياسي دشنت باللا أخلاق فمنذ أسابيع وضعت فتاة حدا لمشوارها الدراسي بقيامها بفعل يخل بآداب المنطقة المحافظة و سيفا قطعت به حبل الشرف الذي ظلت عائلتها تتشبث فيه و الأمر المريع و الغريب أن الحادثة شاهدتها أستاذة فرنسية أصلها من ثنية العابد و لم تبلغ لا لشيئ بل لأنها أرادت الإستمتاع بذلك المشهد و الذي كان بطله من أقارب كبير المقاولين في المنطقة ,فهل هذا هو الأستاذ الذي قالوا عنه كاد أن يكون رسولا؟ خاصة هذا الجيل الجديد من الأساتذة و تستر الأستاذة على هذه الجريمة يوحي بأنها أيضا من بائعات الهوى
فلو لا المراقب العام الذي أوقف الموقف لحدث فيلم إباحي في الإكمالية يحولها إلى سنما غربية
منقووووووووووووووووووول